· ڪيف تڪون صديقآً للآخرين؟!
· ڪيف تڪتسپ صديقآً چديدآً؟
· ڪيف تحآفظ على صديقڪ آلقديم؟
· للصدآقة أنوآع ومعآن.
· هل يمڪنڪ أن تعيش پدون أصدقآء؟
· حقوق وآدآپ آلصدآقة.
ڪلمة آلصدآقة مشتقة من آلصدق، وآلتصديق . . وهي آلمحپة آلصآدقة في آلتعآمل مع آلنآس، ولأن آلصدآقة وچه وآسع من أوچه آلتعآمل مع آلنآس، فهنآڪ:
· آلصدآقة آلعآمة: وهي صدآقة آلإنسآن لڪل شخص يڪون أهلآً للمصآدفة من پني آلپشر، لأنه پشر مثلهم.
· آلصدآقة آلخآصة: وهي آلصدآقة آلحميمة لأصدقآء مقرپين إلى قلپ ذلڪ آلإنسآن، ويڪون هو أقرپ آلنآس إليهم، وأڪثرهم آلتصآقآً پهم.
آلصدآقة ضرورة إنسآنية . .
فآلإنسآن آچتمآعي پطپعه، ولذلڪ فإن آلصدآقة ضرورة حيآتية في ڪل زمآن، وڪل مڪآن . . لأن آلصديق حآچة ضرورية في ڪل ظروف آلحيآة.
فآلصدآقة تستثمر آلمپآدئ، وتغذي آلأخلآق، وتسآند آلوهن، وتقوي آلضعف.
آلصدآقة ضرورية للصحة:
فقد أثپتت آلدرآسآت آلطويلة وآلمڪثفة آلتي قآم پهآ أحد علمآء آلنفسي، تأثير آلصدآقة على آلصحة: فيقول إن نسپة آلوفيآت ترتفع پين آلأشخآص آلذين لآ يسعون إلى تڪوين صدآقآت، أو آلذين لديهم عدد محدود من آلأصدقآء، پل هم يڪونون أڪثر من غيرهم عرضة لأمرآض آلقلپ، وآلسرطآن، وآلتوتر آلنفسي، وآلشعور پآلآڪتئآپ.
وتفآديآً لذلڪ، يوصي پآلآهتمآم پتڪوين صدآقآت چديدة، ومستمرة، حتى يشعر آلشخص منآ پأهمية آلحيآة، وآلرغپة آلدآئمة فيهآ، فيپتعد عن ڪل مآ يعرضه للأمرآض آلتي تنتچ أسآسآً من آلأزمآت آلنفسية، وآلتي تپدأ من آلشعور پآلوحدة وآلعزلة.
وفي رأي آلڪآتپ "آندرو مآثيوس" في ڪتآپه " صنع آلأصدقآء"، إن أسلوپ آلحيآة آلحديثة، من آلسڪنى في پنآيآت ڪثيرة آلشقق، وتفضيل آلهآتف، وآلفآڪس، وآلڪمپيوتر، وآلتليفزيون، وآلفيديو، وآلآنترنت، تچذپ آلإنسآن پعيدآً عن آلتوآصل وآللقآء آلمپآشر مع آلنآس.
لڪن آلحيآة آلحلوة، هي مشآرڪة آلنآس في آلمسرآت، وآلتحديآت وآلأزمآت، وآلخپرآت. لذلڪ فعلى ڪل شخص أن يپذل چهدآً للآلتصآق پآلنآس . . وتڪوين آلصدآقآت.
فڪيف تڪسپ صديقآً چديدآً، وتحآفظ على صديق قديم؟
- لآ تعتقد أن آلدنيآ مدينة لڪ پتقديم آلأصدقآء، لأنڪ تتمتع پموآهپ معينة، پل لآپد أن تپذل چهدآً لڪسپ آلأصدقآء، فآلحيآة تشپه متچرآً، حيث تأخذ مڪآنڪ پين خمسة پليون منتچ على رفوف آلمتچر. وآلتحدي، هو أن تمثل قيمة للآخرين – ڪأن تڪون طيپ آلصحپة، وأن تڪون نآفعآً للآخرين – حينئذ فقط، سوف يرغپ في صدآقتڪ آلڪثيرون . . وإلآ فسوف يترڪونڪ " على آلرف"!
- آلآعتدآل آلعآطفي: فإن آلآعتدآل في آلحپ، وآلتوآزن آلعآطفي يچعلآنڪ معتدلآً في آقترآپڪ أو تپآعدڪ عن آلآخرين.
- آستفد من فرصة إقپآل آلآخرين عليڪ آلتمآسآً لودڪ: وسآعتهآ لآ تردد لنفسڪ " أنآ لست پحآچة إلى أصدقآء"، پل تذرع پآلتوآضع، وآلمحپة للپشر أچمعين، ولآ تزهد فيمن يرغپ في صدآقتڪ . . پل آقپل عليه پدورڪ، وصآدقه، مآدمت تچده أهلآً لصدآقتڪ.
- آلصدآقة آلقديمة مثل آلچوهرة آلثمينة: فڪلمآ تعآقپت آلأيآم آزدآدت قيمة آلچوهرة آلثمينة، فتزدآد لهآ حپآً، ومحآفظة عليهآ . . ڪمآ أن آلصدآقة آلقديمة، هي رأس مآل أصلي لڪ، فلآ تهملهآ، پل آچعل منهآ نهرآً تتچدد ميآهه پآستمرآر، پرعآيتڪ، فيظل صآفيآً، نقيآً، مُرويآً على مدى آلزمآن.
- نفذ أسلوپ آلوصل، وآحذر أسلوپ آلقطع: فمثل ڪل ڪيآن حي، تتعرض آلصدآقة لظروف يمڪن أن تسپپ آلمقآطعة، وآلقطيعة. وفي مثل هذه آلأحوآل، لآ تتمآد في آلخصومة، أو آلتپآعد، پل قدم آلصفح في مقآپل آلإسآءة . . فيزيد قدرڪ.
- آهتم پآلإصلآح پينڪ وپين صديقڪ: فآلأصل في صدآقتڪمآ هو آلصدق، وآلحپ، وآلوئآم، وآلآتفآق، وآلتآخي
آتمنى آلموضوع عچپڪم